سيطرت القوات الفرنسية والمالية على بلدة بوريم شمالي مالي واستولت على المناطق التي يشن منها المسلحون هجماتهم.
ويأتي ذلك بعد أسبوعين من تحرير مدينة غاو من يد المسلحين الذين سيطروا عليها لمدة أحد عشر شهرا.
وبعد طرد المسلحين من غاو وتمبكتو في الشمال تقوم طائرات حربية وقوات خاصة فرنسية بالبحث عن مخابئ المسلحين في الشمال الشرقي.
يذكر أن بلدة بوريم تقع على ضفاف نهر النيجر إلى الشمال من غاو على مفترق طرق بين تمبكتو إلى الغرب وكيدال إلى الشمال وكلتاهما الآن تحت سيطرة فرنسا والحكومة المالية.
العالم