اقر الرئيس الليبي الانتقالي محمد المقريف بوجود ثغرات امنية في محيط السفارة الفرنسية بطرابلس التي استهدفها هجوم بسيارة مفخخة مؤكدا ان التحقيق في الاعتداء يتقدم.
وقال المقريف اثناء زيارته موقع السفارة ان هناك ثغرات امنية لا يمكن لاحد انكارها.
وحمل جميع المكلفين بالامن قسطا من المسؤولية.
واشار المقريف الى تقدم في التحقيق في هذا الهجوم الذي اصيب فيه دركيان فرنسيان واضرار مادية كبيرة للسفارة ومحيطها.
لكنه لم يعط تفاصيل حول ماتسرب من توقيف ما بين شخصين الى اربعة اشخاص على علاقة بالهجوم.
العالم