اتفقت الجزائر ومالى اليوم الاثنين بالعاصمة الجزائرية على التصدى معا "للإرهاب" فى الساحل، ودعتا إلى حوار مالى- مالى شامل فى أقرب وقت.
وقرر البلدان الجاران "إقامة جبهة موحدة ضد الإرهاب وتهريب المخدرات والجريمة المنظمة"، بحسب ما أفاد بيان مشترك نشر إثر انتهاء أعمال الدورة الثانية للجنة الإستراتيجية الجزائرية-المالية حول شمال مالى.
كما جدد الجانبان تأكيد "أرادتهما فى عدم ادخار أى جهد للتوصل إلى الإفراج عن دبلوماسيين جزائريين أعضاء فى القنصلية الجزائرية تم خطفهم فى 5 أبريل 2012"، بحسب البيان الذى أوردته وكالة الأنباء الجزائرية الحكومية.
اليوم السابع