اعلن "تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي" اليوم الجمعة مسؤوليته عن الهجوم على منزل وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو في 28 ايار/مايو واسفر عن مقتل اربعة من رجال الامن، في اول تبن له لعملية في تونس.
وقال التنظيم في بيان نشر على منتدى يستخدمه لنشر اعلاناته ان "سرية من اسود القيروان انطلقت لقطف رأس المجرم لطفي بن جدو في عقر داره بمدينة القصرين، فمكنهم الله من القضاء على عدد من حرسه الخاص واصابة آخرين وغنم اسلحتهم".
المنار