كشفت دراسة أنجزتها اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا التابعة للأمم المتحدة، منتصف شهر أوت الجاري/ أغسطس أن حوالي 40 ألف تونسي يشتغلون بليبيا اضطروا إلى العودة إلى تونس في الفترة الأخيرة، وهو ما قد يتسبب في ضغوط جديدة على سوق الشغل وفي بروز مشاكل اجتماعية جديدة في بلد يعاني من البطالة.
ووفق نفس الدارسة التي نشرتها صحيفة الشرق الأوسط اليوم السبت 30 أوت 2014 فان الأزمة التي تعيشها ليبيا ستكون لها تأثيرات سلبية على الاقتصاد التونسي، وخاصة على قطاعات التجارة الموازية والطاقة والسياحة وتحويلات التونسيين العاملين هناك.
المصدر