تعاونت الاستخبارات الفرنسية مع واشنطن في تنفيذ الضربة الجوية الاميركية التي ادت الى قتل قائد حركة “الشباب” في الصومال احمد عبده جوداني في الاول من ايلول/سبتمبر، كما افاد مصدر مقرب من الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند.
وقال المصدر ان “فرنسا ورئيس الجمهورية ساندا العملية من خلال المعلومات الاستخباراتية والتنسيق”، مؤكدا بذلك جزئيا معلومات نشرتها اسبوعية “لو بوان” الفرنسية وفق ما نشره موقع المعهد الإخباري.
وكانت حركة الشباب قد اعترفت بمقتل زعيمها، خيث اختارت أبا عبيدة أحمد عمر زعيما لها خلفا لسابقه أحمد جوداني.
الشاهد