أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أنه لا حل عسكري للأزمة الليبية وأن الاتفاق السياسي لا يزال الإطار الواقعي لعبور الأزمة السياسية،
ودعا الأمين العام في تقريره عن البعثة الأممية لدى ليبيا جميع الأطراف الليبية إلى استخدام هذا الإطار كأساس لرسم طريق واضح إلى الأمام لعبور المرحلة الانتقالية، عن طريق اعتماد مجموعة التعديلات المطلوبة إدخالها على الاتفاق.
لمطالعة العدد «93 - 94» من جريدة «الوسط» اضغط هنا
وأشار تقرير الأمين العام إلى أنه لن يتسنى تهيئة البيئة المواتية للانتخابات، إلا من خلال اتفاق سياسي واسع النطاق بين الفصائل السياسية ومؤسسات الدولة المتنافسة والعناصر الفاعلة في المجال الأمني وفي المجتمع.