20110101
الجزیره
فيما يلي قائمة بأبرز التطورات التي تتعلق بأعمال عنف ذات صلة
بالمسيحيين في مصر.
- أول يناير/كانون الثاني 2011: استهدف تفجير يعتقد أنه انتحاري كنيسة في الإسكندرية مما أسفر عن مقتل 17 شخصا على الأقل، وخرج على إثره مسيحيون إلى الشوارع في احتجاجات، وتبادل بعض المسيحيين والمسلمين الرشق بالحجارة، وأطلقت الشرطة الغاز المدمع لتفريق المحتجين.
- 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2010: اتخذت اشتباكات بين شرطة مكافحة الشغب ومئات من المسيحيين -كانوا يحتجون على وقف بناء كنيسة في القاهرة- منحى طائفيا مع مشاركة عشرات المسلمين في أعمال الشغب، وقتل مسيحيان وألقت الشرطة القبض على أكثر من 150 شخصا.
- أول نوفمبر/تشرين الثاني 2010: تنظيم "دولة العراق الإسلامية" التابع لتنظيم القاعدة يعلن مسؤوليته عن هجوم على كنيسة في بغداد، ويهدد بشن هجمات على الكنائس المسيحية في مصر بسبب معاملتها لنساء قال التنظيم إن الكنيسة تحتجزهن بعد اعتناقهن للإسلام.
- 11 أبريل/نيسان 2010: المبادرة المصرية لحقوق الإنسان -وهي جماعة حقوقية مصرية- تصدر تقريرا تقول فيه إن عدد حالات العنف الطائفي ارتفع في عاميْ 2008 و2009، وتدعو إلى معاقبة مرتكبي هذه الأعمال لمنع تصاعدها.
- 6 يناير/كانون الثاني 2010: مقتل ستة مسيحيين ورجل شرطة مسلم في إطلاق نار من سيارة عشية احتفال الأقباط الأرثوذكس بعيد الميلاد خارج كنيسة في مدينة نجع حمادي بجنوب مصر، وأدى الحادث إلى تفجر احتجاجات، وأحرق المحتجون منازل ومحال تجارية لمسلمين ومسيحيين.
- 10 مايو/أيار 2009: انفجار قنبلة محلية الصنع بالقرب من كنيسة في القاهرة دون وقوع إصابات، فيما عثرت الشرطة على قنبلة أخرى في نفس المكان، وتمكنت من إبطال مفعولها.