أعلنت بوركينافاسو بشكل رسمي أنها سترسل كتيبة تتكون من 500 جندي إلى الأراضي المالية لمساندة الجيش الحكومي، الذي أعلن أنه تمكن بمساعدة فرنسية من قتل 100 مسلحا خلال مواجهاته مع الجماعات المسلحة المتشددة في المعارك الدائرة وسط البلاد.
اعتبر الرئيس التونسي المنصف المرزوقي أن المقاتلين في شمال مالي «يشكلون خطرا على تونس» التي تتحول إلى «ممر» لإرسال الأسلحة إليهم، متجنبا تقديم دعم واضح للعملية العسكرية الفرنسية في مالي.
قال مسؤول امريكي لرويترز ان وزارة الدفاع الامريكية (البنتاجون) تدرس الخيارات في مالي بعد شن فرنسا غارات جوية يوم الجمعة ضد متمردين اسلاميين بما في ذلك تقاسم معلومات المخابرات مع فرنسا والدعم اللوجستي.