أكثر من أي وقت مضى تواترت أخبار عن وفاة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في مصحة سويسرية.
حمّل عمار غول، رئيس تجمع أمل الجزائر، "تاج" فرنسا والدول الغربية، التي كانت سببا في تأجيج الوضع في عدد من الدول العربية، مسؤولية الأعمال الإرهابية التي ضربت عمق العواصم الأوربية، معتبرا أن فرنسا اليوم تحصد الشوك الذي زرعته وعليها تحمل كافة مسؤوليتها والعمل على أن تعيد الأمن لهذه الدول قبل أمنها الداخلي.
أكد رئيس الحكومة الجزائرية عبدالمالك سلال، أمس الاثنين، أن الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة يتابع "يوميا" تنفيذ برنامجه الرئاسي، وذلك ردا على شكوك أبدتها شخصيات وأحزاب حول قدرته على الاستمرار في قيادة البلاد.