حدد اللواء مناد نوبة قائد سلاح الدرك الوطني خارطة طريق جديدة، بالمنطقة الشرقية للبلاد، من أجل مواجهة الشبكات الإجرامية النشطة، خاصة بالمناطق الحدودية، وهذا من خلال تحيين مخططات المواجهة، البحث والتحري وتفعيل النشاط العملياتي، لصالح التحقيقات القضائية في مواجهة أشكال الجريمة، خاصة الإرهاب وشدد قائد الدرك على ضرورة التركيز على العمل الاستعلاماتي، كما أعطى تعليمات صارمة لتنفيذ مختلف الإجراءات الوقائية والاحترازية لشل وإحباط كل نشاط يهدف إلى المساس بأمن واستقرار البلاد.
أكدت الرئاسة الجزائرية، أمس الخميس، أن التغييرات التي مست جهاز المخابرات تندرج في إطار "هيكل تنظيمي تم وضعه منذ ربع قرن".
بعد أسبوع على تنحية رئيس المخابرات العسكرية الجزائرية، أمين محمد مدين والذي عمر في منصبه لأزيد من ربع قرن.