أعلنت الداخلية التونسية الاثنين 29 يونيو/ حزيران أنها قبضت على أشخاص يشتبه بتورطهم في هجوم سوسة والذي أسفر عن مقتل 39 شخصا وإصابة آخرين.
حذرت بريطانيا من أن متشددين اسلاميين قد يشنون المزيد من الهجمات على المنتجعات السياحية في تونس بعد أن قتل مسلح 39 شخصا بينهم 15 بريطانيا على الأقل في أسوأ هجوم من نوعه في تاريخ تونس الحديث.
دان حزب الله في بيان الجريمة الإرهابية التي استهدفت مدينة سوسة التونسية وأدت إلى سقوط عدد كبير من الضحايا في صفوف المواطنين التونسيين والأجانب.
أدان محمد البرغثي "وزير الداخلية" في حكومة الإنقاذ - طرابلس اقتحام مقر القنصيلة التونسية واختطاف موظفين تونسيين وليبيين، مشيرا إلى أن المعطيات الأولية "تفيد أن عملية الاختطاف تمت دون إطلاق نار وأن ما جمع من شهادات إلى حد الآن يفيد أنه ليس هناك حرجى".