بالنسبة إلى آلاف السكان في مناطق هيران وجوبا الوسطى والسفلى الذين تعذر عليهم الاتصال بالإنترنت على هواتفهم المحمولة خلال الأسبوعين الماضيين، يشكل الحظر الذي فرضته حركة الشباب على خدمة الإنترنت عبئاً حياتياً جديداً يجعل من التواصل مع الأحباء حول العالم مهمة شبه مستحيلة.