الاهرام:
كانت البداية عندما التقي الرئيس الأمريكي باراك أوباما مع الرئيس حسني مبارك في أثناء زيارته الأولي للقاهرة في الرابع من يونيو الماضي, وطلب منه ضرورة إتمام اللقاء الذي كان مقررا في واشنطن قبل ذلك بأيام, وحالت الظروف القاهرة والحزينة دون إتمامه.
اخوان المسلمين:
كشف مصدر باتحاد الأطباء العرب بالقاهرة أن هناك تضييقات وضغوطات أمنية كبيرة تحول بين الاتحاد ودوره الإنساني، الأمر الذي يهدد بنقل مقره من القاهرة، مشيرًا إلى أن مصادر أكدت أن قرار سريًّا بغلق مقر الاتحاد بالقاهرة، خاصة بعد اعتقال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح أمين الاتحاد المحتجز على ذمة ما يعرف بقضية "التنظيم الدولي".
حزب الوطني الديموقراطي المصري:
أكد د. على الدين هلال أمين الإعلام بالحزب أن شباب أى أمة هو أغلى ما تمتلكه من موارد، وأن التنمية البشرية وزيادة قدرات البشر من خلال العلم والمنهج العلمي هو الطريق الوحيد للتقدم، وأنه لا توجد دولة حققت تقدمها عن غير هذا الطريق، وهو ما يفرض علينا المزيد من الاهتمام بالتعليم وزيادة مخصصاته المالية وأن نستمر وبشكل أكثر في الاستثمار في البشر من خلال التعليم والتدريب لأنه الاستثمار الذي يحقق أكبر عائد ولأطول مدة.
حزب الوطني الديمقراطي المصري:
أكد الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي تمسكه بانضمام مصر لدول مجموعة الثمانية الموسعة ومجموعة العشرين تحقيقاً للتمثيل المتوازن المطلوب بين الدول المتقدمة والدول النامية في آليات صنع القرار الاقتصادي على الساحة العلمية، وكذلك مساندته لجهود مصر في مجال سعيها للحصول على مقعد دائم بمجلس الأمن في إطار الحوار الدائر حول توسيع عضويته وإصلاح أساليب عمله. وذكر قصر الاليزيه أن الزعيمين اتفقا علي أن تحل مجموعة الـ 14 محل مجموعة الثماني.
مصري اليوم:
أعلن الدكتور حاتم الجبلى، وزير الصحة، عن إرسال البعثة الطبية المصرية إلى الأراضى المقدسة «فى وقت مبكر للغاية» هذا العام، لسرعة فتح وتجهيز العيادات الطبية.
المحيط:
القاهرة: أثار تقدم المهندس القبطي عادل فخري دانيال بأوراق تأسيس حزب جديد أسماه "الاستقامة" إلى لجنة شؤون الأحزاب في مجلس الشورى المصري، جدلا بين المسيحيين والإسلاميين خاصة انها المرة الاولى التي يحدث فيها أن يتقدم قبطي بأوراق تأسيس حزب سياسي.
المحيط:
القاهرة: أكد أحدث تقرير للمرصد الاقتصادي المصري لمتابعة أبعاد أزمة المال العالمية، وجود تحسنٍ إيجابيٍ في المؤشر العام خلال مايو الماضي، وأشار إلى اتجاه الاقتصاد المصري نحو التعافي من آثار الأزمة لتقترب قيمة المؤشر من مئة نقطة.
وصف وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط العلاقة المصرية - السورية بأنها هادئة. وقال في باريس: «هناك هدوء في الوضع المصري - السوري وتجري اتصالات بين الأطراف ونلتقي بين حين وآخر بالمسؤولين السوريين على مستويات مختلفة، ولكن لا توجد صدامات حادة بين الجانبين. كل يسعى لبناء مواقف وتحقيق مصالح هي في النهاية مصالح عربية، ولكن ليس بالضرورة أن يحصل تنسيق كامل بين الطرفين».
حذرت الطرق الصوفية في مصر يوم الثلاثاء 21-7-2009 من حدوث "فتنة طائفية" إذا سمحت السلطات بإقامة موالد للمسيحيين، بعد أن قررت منع إقامة الموالد، وبخاصة مولد السيدة زينب؛ خشية انتشار فيروس "إتش1 إن1" المسبب لمرض إنفلونزا الخنازير.
يشهد قصر الاليزيه ظهر اليوم قمة مهمة بين الرئيسين حسني مبارك ونيكولا ساركوزي, تتناول الأوضاع العربية والاقليمية والدولية وخاصة تطورات الأوضاع تجاه القضية الفلسطينية والوضع في العراق ولبنان والسودان والساحة الافريقية, والعلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا, وكان مبارك قد وصل إلي باريس امس قادما من ميلانو حيث شارك في المنتدي الاقتصادي والمالي لدول حوض المتوسط, وأجري مباحثات مع رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون تطرقت إلي قضايا سياسية واقتصادية والعلاقات الثنائية.
حذر الرئيس حسني مبارك من أن تؤدي سياسات وإجراءات الدول المتقدمة للخروج من الأزمة المالية العالمية إلي زيادة معاناة الدول النامية, مؤكدا ضرورة التعامل دون إبطاء مع تداعيات الأزمة علي الدول النامية, ودون ذلك سوف تؤدي الأزمة إلي مزيد من اتساع الفجوة بين الشمال والجنوب, وبين أغنياء العالم وفقرائه.
ونبه الرئيس مبارك ـ في كلمته أمام المنتدي الاقتصادي والمالي لمنطقة المتوسط في ميلانو أمس ـ إلي التداعيات السلبية الاقتصادية والاجتماعية لذلك علي ظواهر التطرف والهجرة غير الشرعية, والجريمة المنظمة, والاتجار بالبشر.
وأشار إلي أن الدول النامية تتحمل العبء الأكبر من معاناة الأزمة العالمية الراهنة, خاصة انعكاسات الركود الحالي للاقتصاد العالمي علي صادراتها, وتراجع ما تجتذبه هذه الدول من الاستثمارات الأجنبية المباشرة بتداعياتها علي جهودها للنمو والتنمية, وإتاحة مقومات الحياة الكريمة لشعوبها.
وتناول الرئيس مبارك المحاور الثلاثة للمنتدي, وهي مجالات الطاقة, ودعم المشروعات الصغيرة, وتطوير شبكة البنية الأساسية, موضحا أن مصر اعتمدت حزمة من السياسات لتوفير إمدادات الطاقة من خلال مصادر الطاقة التقليدية والاستخدامات السلمية للطاقة النووية.
وأشار إلي ما حققته مصر من إنجازات كبيرة في تطوير شبكات البنية الأساسية عبر العقود القليلة الماضية, موضحا أننا نمضي حاليا في مشروعات ضخمة لتعزيز البنية الأساسية الجاذبة للاستثمار كعنصر أساسي في تحركنا لاحتواء الأزمة العالمية الراهنة, وقد اعتمدنا أخيرا إطارا واضحا للمشاركة بين القطاعين الخاص والعام للاستثمار في مشروعات البنية الأساسية, ولدينا مشروعات طموحة تشارك فيها إيطاليا وغيرها من شركائنا في شمال المتوسط في مجالات تطوير السكك الحديدية, وتوسيع شبكة مترو الأنفاق, وتحديث المواني المصرية.
ومن جانبه, جدد رئيس الوزراء الإيطالي سلفيو بيرلسكوني دعوته لإطلاق خطة مارشال لدعم الاقتصاد الفلسطيني.
وقال أمام المنتدي: إن الدولة الفلسطينية يجب ألا تكون جديدة وحسب, بل وأن تفسح المجال للفلسطينيين كي يخرجوا من حالة الفقر. وقد غادر الرئيس مبارك ميلانو إلي باريس, واجتمع فور وصوله برئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون في بداية زيارة رسمية لفرنسا تستغرق يومين.
وأعلن قصر الإليزيه ـ في بيان له ـ أن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي سيستقبل ظهر اليوم الرئيس حسني مبارك علي مأدبة غداء عمل لبحث العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية.