نزاعات دوليّة
تنشب نزاعات، من حين لآخر، بين جمهورية إفريقيا الوسطى والسودان، حول حقوق المياه والمراعي بين السكان الريفيين والرعاة، على طول الحدود مع جنوب السودان.

اللاجئون طبقاً لتقديرات عام 2007
يوجد في إفريقيا الوسطى 7900 لاجئ سوداني، و3700 لاجئ من جمهورية الكونغو الديموقراطية.
ملاحظة: استأنفت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ترحيل اللاجئين السودانيين الجنوبيين، في عام 2006.
مشردون داخلياً
197000 فردٍ، نتيجة أعمال الشغب التي حدثت عقب الانقلاب، عام 2003.

اتجار في البشر
تعتبر جمهورية إفريقيا الوسطى، مصدراً ونقطة عبور للإتجار بالبشر من نساء ورجال وأطفال، بغية تشغيلهم في أعمال شاقة أو للاستغلال الجنسي؛ ومعظم الضحايا من الأطفال يستغلون إما جنسياً أو في الأعمال المنزلية أو الزراعية، أو كباعة متجولين في الشوارع أو في المحال التجارية أو المطاعم. وبعض الأطفال يهربون للخارج إلى الكاميرون ونيجيريا والكونغو الديمقراطية، بغية تجنيدهم في القوات المسلحة.
التقييم من حيث جهود الدولة في مكافحة الاتجار في البشر: المستوى "2"، فشلت جمهورية إفريقيا الوسطى في تقديم الأدلة على زيادة جهودها، للحد من هذه التجارة في الأفراد، خلال عام 2005، خاصة أن قانونها غير وافٍ بإلزام التطبيق على جرائم الاتجار.