نزاعات
دوليّة
لا تزال قبائل التوتسي والهوتو واللندو والهيما، وغيرها من الجماعات
العرقية، والمتمردين السياسيين والقوى الحكومية تتقاتل في منطقة البحيرات العظمى.
وقد تجاوز القتال حدود كلّ من بوروندي وجمهورية الكونغو الديموقراطية ورواندا
وأوغندا؛ من أجل السيطرة على المناطق المأهولة والموارد الطبيعية في المنطقة.
ويتعهد رؤساء الدول المطلة على البحيرات العظمي، بوضع حدّ لهذا الصراع؛ بيد أن
العنف لا يزال واقعاً، على الرغم من جهود الأمم المتحدة لحفظ السلام. يوجد 57 ألف
لاجئ رواندي في 21 دولة أفريقية، منها زامبيا، والجابون، و20 ألف لاجئ هربوا إلى
بوروندي، في عام 2005/2006، للهروب من الجفاف، والاتهامات بسبب التحقيق في المحاكم
التقليدية في مذبحة عام 1994.
ما زالت ميكانيكية التحقق من الحدود بين رواندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية، عام
2005، متوقفة، وذلك لإيقاف أعمال التمرد على كلا جانبي الحدود.
لاجئون و مشردون
46.272 لاجئاً من جمهورية الكونغو الديموقراطية، و4400 لاجئ من بوروندي.
Other articles in this category |
---|
رواندا في لمحة واحدة |
الجغرافيا |
التاريخ |
الثقافة |
الاقتصاد |
السياسة |
العسكري |
العلاقات الخارجية |