قال موقع أوول أفريكا إن هناك مخاوف بالغة
خلال الأيام الجارية من عودة زيمبابوي لتصفية الحسابات السياسية بالعنف، خاصة بعد
اندلاع الاشتباكات في بعض الدوائر الانتخابية الفرعية المقررة 10 يونيو المقبل، مما
اضطر كثير من السكان إلى الفرار من منازلهم.
وتابع الموقع أن الاتحاد الوطني الإفريقي الزيمبابوي الجبهة الوطنية التي تشارك في
الانتخابات في حال عدم وجود منافس انتخابي كبير، والحركة من أجل التغيير الديمقراطي
(MDC-T)، الذي يتم اتهامه بالتحريض على العنف على الرغم من أن الحزب نفى ذلك.
نزح العديد من القرويين وتركوا منازلهم في هورنغو الغربية ويعيشون الآن في الجبال
والغابات، كما تعرض 6 من رؤساء القرى لاعتداءات وحشيه بعد وقت قصير من اجتماع
الاتحاد الوطني الافريقي الزيمبابوي- في سنغوي مركز الأعمال الأسبوع الماضي، وقال
شباب حزب زانو “لقد رأينا السيارات الكبيرة القادمة من المراكز التجارية، وخصوصا
سنغوي و كاهوندي محملة بكثير من الغرباء الذين خرجوا من السيارات وقاموا بضرب الناس
بشكل عشوائي وتشويه ملصقات حملة ميلساوا .
البديل
Navigate through the articles | |
تطور العلاقات المصرية السودانية | نتائج انتخابات الرئاسة السودانية |
التعليقات تخص صاحبها ولا تخص ادارة الموقع
|